مازال في الأمر فسحة أخيرة

مازال في الأمر فسحة أخيرة


فالله الله .. أيها المصلحون..
كثفوا جهودكم وأروا الله من أنفسكم خيراً، واحقنوا دماء الشباب المسلم..
﴿وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا [المائدة:32].
وتواصلوا مع الأطراف، وابذلوا كل وسعكم ..
أرأيتم إن اقتتل الطرفان، وأفنى بعضهم بعضاً ..
فمن للحرائر في السجون؟!
ومن للمعتقلين الذين علقوا آمالهم بالمجاهدين؟!
ومن لأقصانا الجريح؟!
ومن لأعراض المسلمين يصونها؟!
ولكل مغرد وكاتب في غرف التواصل -تليجرام وواتس وتويتر-:
«من أعان على قتل مسلم بشطر كلمة؛ لقي الله مكتوباً بين عينيه آيس من رحمة الله».

أعوذ بالله !!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

‹ لولا اللَّازم ؛ ما حصل المتعدِّي › ..

التاريخ حافل بالتغلب فلِمَ لا نتغلّب لتوحيد الساحة ؟!!

عمائم على بهائم